مرئي
المجلس السادس
07 December 2025
3 مشاهدة
اسم الكتاب: شرح قسم النَّحو من إتمام الدِّراية
العلم الذي ينتمي إليه: علوم اللغة العربية- علم النحو
أهميَّة الكتاب: كتاب النُّقاية للسيوطي كتابٌ مهمٌ ضمَّنه خلاصة لأربعة عشر علماً وهي: أصول الدين والتفسير وأصول الفقه والحديث والفرائض والنحو والتصريف والخط والبيان والمعاني والبديع والتشريح والطب والتصوف، ثم قام السيوطي نفسه بشرح هذه الكتاب وهذه ميزة الشرح إذ إن مَنْ كتبه قام بشرحه قهو أدرى بما كتب وبما يريد
مؤلف الكتاب ومنزلته العلميَّة: عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر بن محمد سابق الدين خضر الخضيري الأسيوطي المشهور باسم جلال الدين السيوطي، (القاهرة 849 هـ/1445 م- القاهرة 911 هـ/1505 م)، وقد حفظ القرآن، فأتم حفظه وهو دون الثامنة، ثم حفظ بعض الكتب في تلك السن المبكرة مثل العمدة، ومنهاج الفقه والأصول، وألفية ابن مالك، فاتسعت مداركه وزادت معارفه. وكان السيوطي محل العناية والرعاية من عدد من العلماء من رفاق أبيه، وتولى بعضهم أمر الوصاية عليه، ومنهم الكمال بن الهمام الحنفي أحد كبار فقهاء عصره، وتأثر به الفتى تأثرًا كبيرًا خاصة في ابتعاده عن السلاطين وأرباب الدولة، وقام برحلات علمية عديدة شملت بلاد الحجاز والشام واليمن والهند والمغرب الإسلامي. ثم دَّرس الحديث بالمدرسة الشيخونية. ثم تجرد للعبادة والتأليف عندما بلغ سن الأربعين
عدد مجالس شرح الكتاب: تسعة عشر مجلسًا
العلم الذي ينتمي إليه: علوم اللغة العربية- علم النحو
أهميَّة الكتاب: كتاب النُّقاية للسيوطي كتابٌ مهمٌ ضمَّنه خلاصة لأربعة عشر علماً وهي: أصول الدين والتفسير وأصول الفقه والحديث والفرائض والنحو والتصريف والخط والبيان والمعاني والبديع والتشريح والطب والتصوف، ثم قام السيوطي نفسه بشرح هذه الكتاب وهذه ميزة الشرح إذ إن مَنْ كتبه قام بشرحه قهو أدرى بما كتب وبما يريد
مؤلف الكتاب ومنزلته العلميَّة: عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر بن محمد سابق الدين خضر الخضيري الأسيوطي المشهور باسم جلال الدين السيوطي، (القاهرة 849 هـ/1445 م- القاهرة 911 هـ/1505 م)، وقد حفظ القرآن، فأتم حفظه وهو دون الثامنة، ثم حفظ بعض الكتب في تلك السن المبكرة مثل العمدة، ومنهاج الفقه والأصول، وألفية ابن مالك، فاتسعت مداركه وزادت معارفه. وكان السيوطي محل العناية والرعاية من عدد من العلماء من رفاق أبيه، وتولى بعضهم أمر الوصاية عليه، ومنهم الكمال بن الهمام الحنفي أحد كبار فقهاء عصره، وتأثر به الفتى تأثرًا كبيرًا خاصة في ابتعاده عن السلاطين وأرباب الدولة، وقام برحلات علمية عديدة شملت بلاد الحجاز والشام واليمن والهند والمغرب الإسلامي. ثم دَّرس الحديث بالمدرسة الشيخونية. ثم تجرد للعبادة والتأليف عندما بلغ سن الأربعين
عدد مجالس شرح الكتاب: تسعة عشر مجلسًا