مرئي
مرئيات الحديث
الموقظة 06
07 December 2025
3 مشاهدة
اسم الكتاب: الموقظة في علم مصطلح الحديث
العلم الذي ينتمي إليه: علوم الحديث- علم مصطلح الحديث
أهميَّة الكتاب: يعدُّ الكتاب مختصراً لكتاب: الاقتراح في بيان الاصطلاح وما أضيف إلى ذلك من الأحاديث المعدودة في الصحاح، وكتاب الاقتراح اختصارٌ لمقدمة ابن الصلاح الموسومة باسم معرفة أنواع علوم الحديث، ولم يذكر فيه شيئاً من الأحاديث بل اختصر أنواع علوم الحديث فقط
مؤلف الكتاب ومنزلته العلميَّة: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ). هو محدث وإمام حافظ. جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها. والإمام الذهبي من العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ من باب الحديث النبوي وعلومه، وظهر ذلك في عنايته الفائقة بالتراجم التي صارت أساس كثير من كتبه ومحور تفكيره التاريخي ، وقيل أنَّه سُمي بالذهبي لأنَّه كان يزن الرجال كما يزن الجوهرجي الذهب. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة، وله تصانيف في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتي كتابًا، بعضها مجلدات ضخمة
عدد مجالس شرح الكتاب: أحد عشر مجلسا
العلم الذي ينتمي إليه: علوم الحديث- علم مصطلح الحديث
أهميَّة الكتاب: يعدُّ الكتاب مختصراً لكتاب: الاقتراح في بيان الاصطلاح وما أضيف إلى ذلك من الأحاديث المعدودة في الصحاح، وكتاب الاقتراح اختصارٌ لمقدمة ابن الصلاح الموسومة باسم معرفة أنواع علوم الحديث، ولم يذكر فيه شيئاً من الأحاديث بل اختصر أنواع علوم الحديث فقط
مؤلف الكتاب ومنزلته العلميَّة: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ). هو محدث وإمام حافظ. جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها. والإمام الذهبي من العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ من باب الحديث النبوي وعلومه، وظهر ذلك في عنايته الفائقة بالتراجم التي صارت أساس كثير من كتبه ومحور تفكيره التاريخي ، وقيل أنَّه سُمي بالذهبي لأنَّه كان يزن الرجال كما يزن الجوهرجي الذهب. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة، وله تصانيف في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتي كتابًا، بعضها مجلدات ضخمة
عدد مجالس شرح الكتاب: أحد عشر مجلسا